kblue]](( ولما فرغ المؤذن من توسلاته، وانتهى من أذانه دخلت القصر ، وقامت إلى صلاتها فأدتها ، ثم جلست على أريكتها ، وأطلقت العنان لخيالها ، وحدثت نفسها عن مصر وقالت: وهل ينسهى أحد مصر؟ ))
(أ) حدد الصواب مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف ((فرغ)) : (انصرف – انتهى – انقطع) .
- جمع ((نفس)) : (أنفاس – نفائس – نفوس) .
(ب) قال تعالى : "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتا ". بين كيف طبقت شجرة الدر ما تدعو إليه الآية الكريمة .؟
(جـ) ما الغرض البلاغى للاستفهام في الفقرة ؟
(د) أحبت شجرة الدر مصر وشعبها. بم عللت ذلك ؟
***
((ولكن كيف السبيل إلى حكم مصر ؟ إن دون ذلك عقبات كثيرة ، وأكبر عقبة تتمثل في (سوداء بنت الفقيه)، زوجة السلطان الكامل حاكم مصر والشام)).
(أ) هات المطلوب لما يلي، وضع ما تأتى به في جملة مفيدة :
- جمع ((السبيل)). – مضاد ((كثيرة)). – مؤنث ((أكبر)):
(ب) من المستفهم في الفقرة؟ وما الغرض من الاستفهام؟
(جـ) كيف كانت ( سوداء بنت الفقيه ) عقبة في سبيل حكم مصر ؟
(د) خلق (الأنانية) أسوأ ما يبتلى به إنسان. وضح ذلك.
هل تصدق هذه المقولة على أمراء بنى أيوب ؟ ولماذا؟[/right]