س1 : كيف عثر أسامة علي أخته أماني ؟
وجدها محشورة تحت أنبوبة ضخمة سوداء وهي تصيح وتصرخ
س2 : مم حذرت أماني عقلة الإصبع عندما جاء لإنقاذها ؟ وبما رد عليها ؟
حذرته من الأنبوبة السوداء الضخمة حتى لا تسقط عليه . – ورد عليها بأنه شجاع ولكنه ليس متهورًا ، فالاحتياط واجب .
س3 : ماذا حكي عقلة الإصبع لأماني ؟ وعن أي شيء حدثها ؟
حكي لها ما رآه من المستعمرات المرجانية الجميلة – وحدثها عما فعله الحوت والأخطبوط وسمك أبو سيف وسمك أبو منشار والسمكة الكبيرة التي ركبها .
س4 : ماذا شاهدت أماني وهي في أعماق البحار ؟ وعلام يدل ذلك ؟
شاهدت أنواعا وأشكالا غريبة من الأسماك في أعماق البحار مثل:
( أ ) السمكة التي يخرج منها ضوء ينير لها الطريق.
( ب ) السمكة التي في رأسها ضوء أحمر وفي ذيلها نور أزرق .
( ج ) السمكة التي يخرج النور من جسمها كله ، وأحيانا تطفئ هذه الأنوار كما تشاء وتشعلها كما تشاء – ويدل ذلك علي قدرة الخالق العظيم سبحانه وتعالي .
س5 : ماذا قال عقلة الإصبع عندما سمع كلام أخته أماني ؟
قال : نعم يا أماني ( سبحان الخلاق العظيم ) .
س6 : لماذا اتفق عقلة الإصبع مع أخته علي الصعود إلى سطح الماء ؟
ليعرفا حكاية الأنابيب السوداء الضخمة والغواصين الذين نزلوا رواءها في قاع البحر
س7 : صف المنظر العجيب الذي رآه عقلة الإصبع عندما صعد مع أخته إلي سطح الماء .
رأيا جزيرة صغيرة في وسط الماء مصنوعة من الحديد في وسطها برج حديدي عال وحوله حجرات وأجهزة مختلفة وناس يعملون بهمه ونشاط وفي مكان قريب من هذه الجزيرة مطار صغير فيه طائرات هليكوبتر.
س8 : ما فائدة الأنابيب السوداء التي ألقيت في البحر ؟
هذه الأنابيب تستخدم في نقل البترول من الجزيرة الحديدية إلي خزاناته علي الشاطئ وعرفا أن هذه الجزيرة مبنية فوق بئر كبيرة من آبار البترول والذي يستخرج من قاع البحر.
س9 : ما العمل الذي كان يقوم به العامل الذي رأياه ؟ وأين كان يقف ؟
كان هذا العامل يلحم الأنابيب – وكان علي حرف سلم رفيع .
س10 : ماذا كان يلبس عامل اللحام ؟ ولماذا ؟
كان العامل يلبس قفازا خاصا في يده وعلي وجهه قناع – ليحميه من النار الشديدة أثناء عمله.
س11 : لماذا صرخت أماني فجأة ؟
عندما وقعت بعض الأحداث الخطيرة السريعة حيث اشتد الهواء وطار القناع الذي يرتديـــه العامل، فقفز في الهواء ليمسك القناع فاختل توازنه وسقط من فوق السلم الرفيع.
س12 : لماذا لم يسقط العامل في البحر عندما اختل توازنه ؟
لأنه كان يربط حول وسطه حبلا يسمى حبل الأمان وعندما اختل توازنه ظل معلقا بهذا الحبل.
س13 : ماذا اقترحت أماني علي عقلة الإصبع عندما رأت الطائرة ؟ وما موقف أخيها من هذا الاقتراح ؟
اقترحت أن يركبا هذه الطائرة ويعودا إلي بيتهما – لم يوافق عقلة الإصبع هذا الاقتراح أنه لا يحب أن يترك هذه المغامرة الجملية في أعماق البحار.
الجمعة نوفمبر 16, 2012 8:43 pm
