عن أبي هريرة أن رسول الله قال:
(ما نقص مال من صدقه وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا وما تواضع أحد لله إلا رفعه)
أ) هات في جمل: مرادف (نقص – عبدا – عفو – عزا – رفعه – الصفح - تواضع) ومضاد (نقص – زاد – عفو – عزا – تواضع – رفعه - ذلا) وجمع (مال – صدقه – عبدا – أحد) ومفرد (صدقات)
ب) إلام يدعو رسول الله في حديثه الشريف؟
ج) كيف حثنا رسول الله على مواصلة التصدق والإحسان؟
د) كيف أغرانا الرسول الكريم بالتزام الصفح والتسامح؟
هـ) ما أهمية قيمة التواضع للفرد والمجتمع؟
و) أي التعبيرين أقوى؟ ولماذا؟
(من يتواضع يرفعه الله) ، (ما تواضع أحد لله إلا رفعه).
ز) هات من الحديث الشريف تضادا واذكر أثره.
ح) (ما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا) ما الجمال في هذا التعبير النبوي الشريف؟
ط) ما أثر سيادة ثقافة التسامح على المجتمع وعلاقات أفراده؟
ي) ضع علامة أو علامة أمام المناسب مما يلي:
1. الإصرار على الانتقام للنفس لا يتعارض مع الحديث الشريف. ( )
2. الإحسان المستمر يهدر المال. ( )
3. التواضع غير المفتعل دليل إيمان صادق وعزة مقبولة. ( )
4. العفو عن المسئ مذلة وضعف. ( )
5. التواضع من الصفات السيئة المهينة. ( )
6. الصدقة تنمي المال وتزيده. ( )
ك) تخير الصواب مما بين القوسين:
1. مرادف (عفو): (تعتدي – صفح – عقاب)
2. مفرد (مكارم): (كارمة – كريمة – مكرمة)
3. مضاد (رفعه): (عظمه – كبره – وضعه)
ل) في الحديث ثلاث مكارم من مكارم الأخلاق. اذكرها.
م) من راوي هذا الحديث؟
ن) ما الجمال في قوله : (ما تواضع أحد لله إلا رفعه)؟
ذ) ما الخصال التي رغب فيها الرسول ؟
ر) متى يكون التواضع سببا للرفعة
س) (ما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا) ما وسائل التوكيد في هذا الأسلوب؟
ش) اكتب الآية التي فيها ذكر لنعم الله عز وجل على نبيه سليمان .