أسئلة الفصل الثاني :
أ- ماذا صنع الشيخ مبارك عندما استقر به الحال فى عرب السماعنة ؟ ** اتجه إلى تعليم ابنه على بنفسه ولكن مشاغله الكثيرة لم تمكنه من هذه المهمة .
ب- ماذا صنع الشيخ مبارك من أجل تعليم على ؟ ** اهتدى إلى الشيخ أحمد أبو خضر وهو شيخ مهاجر من برنبال ويسكن قريباً من عرب السماعنة .
ت- علام اتفق الشيخ مبارك مع الشيخ أحمد أبو خضر تجاه تعليم على ؟ ** اتفق على أن يقيم على عند الشيخ فى بيته طوال الأسبوع ويعود إلى أبويه يوم الجمعة مقابل أجراً يرسله والد على إلى الشيخ أحمد.
ث- ما هى قيمة التعليم كما رأته أم على مبارك؟ ** إن التعليم يخلق الرجال الأفاضل ويحقق لصاحبه الحياة الحرة الكريمة .
ج- لماذا فزع على مبارك من الشيخ أحمد أبو خضر ؟ ** لأنه وجده كاشر الوجه قاسى المعاملة يضرب تلاميذه بعصا غليظه لأتفه الأسباب .
ح- هل يليق بالمعلم أن يكون بمثل هذه القسوة ؟ ** لا يليق بالمعلم أن يكون بهذه القسوة بل ينبغى أن يكون بشوشاً لين الجانب مع تلاميذه رحيماً بهم متفهماً لطبائعهم المختلفة وميولهم المتفاوتة .
خ- ما الذى أدركه على لينجو من العصا الغليظة ؟ ** أدرك أنه بالإجتهاد فى حفظ القرآن الكريم يستطيع الابتعاد عن صاحب العصا الغليظة فاتم حفظه فى عامين وكان عليه إعادة الحفظ لتثبيته .
د- لماذا رفض على الذهاب إلى الشيخ أحمد لتثبيت حفظ القرآن الكريم ؟ ** لأن العصا ثقلت عليه ولم يفد معه تهديد والده ولا غيره كى يعود إلى الشيخ ثانية .
ذ- ما الطريق الذى اختاره على لنفسه ؟ ** اختار على مبارك أن يكون كاتباً .
ر- ما الذى صنعه الكاتب مع على ؟ ** جعله خادماً له ولقضاء حاجيات
بيته وعامله معاملة سيئة وكان يحرمه من الطعام .
ز- كيف قابل على مبارك هذه المعاملة السيئة من الكاتب ؟ ** عاد إلى أبيه يشكو إليه الضرب والإهانة والمعاملة السيئة وآثار التعذيب .
س - ما العمل الذى عرضه الشيخ مبارك على ابنه بعدهروبه ؟ ** عرض عليه أن يعمل مع كاتب من الذين يقيسون الأراضى للفلاحين .
ش – وماذا كان رد فعل الصبى الصغير ؟ ** أخبر والده بأنه سوف يجرب فإن أعجبه العمل عند الكاتب استمر معه وإلا تركه إلى عمل آخر يعجبه .