في ليله من ليالي الف ليله وليله
في نفس الميعاد اقبلت كعادتها شهرزاد....
لتحكي لشهريار اجمل مالديها من حكايات وارق الكلمات......
بلغني ايها الملك السعيد ذو الراي الرشيد ان الشاطر
حسين عيد إبراهيمخطفت قلبه الموعود ست الحسن
رشا حسنفذهب لوالديها الكريمان وقال لهما بكل امتنان:
قلبي يريد الإطمئنان...
وفي يد ابنتكم الامان..
فأعلن قبول الوالدين ليبدأ فرح العروسين
وعلت الزغاريد المكان وتحدد في شهر نوفمبر الزمان الثامنة يوم الجمعة
ولو كنتم نسيتم الحكايه تعالوا شوفوا من البدايه
وتوتا توتا، نومه حلوه لكل ولد وبنوته...
تتوجه إدارة المدرسة لكل من
الأستاذ حسين مدرس التربية الرياضية
والأستاذة رشا حسن مدرسة العلوم بالمدرسة وإدارة المدرسة lمدير وكيلا معلما معلمة عاملا عاملة طالبا طالبة
تقدم أجمل التهانى والأمانى بحياة سعيدة
إدارة المدرسة
أ/اشرف فوزى