kblue]]((هز الفرح جماعة الإصلاح والوحدة بنجاة نجم الدين، وأقبل بعضهم على بعض مهنئا، ثم اجتمعوا في دار(القماش) وجعلوا يقلبون الرأى في معاونة نجم الدين على دخول مصر، وإبطال كيد (سوداء)، واتفقوا على أن تشب ثورة عنيفة في مصر)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- جماعة الإصلاح هم: (المهندسون – الكبراء – الزعماء المخلصون).
- دار القماش كانت في: (القلعة – حارة برجوان – السيدة زينب).
- ((سوداء)) كانت: (زوجة العادل – جارية في القصر – من دعاة الإصلاح).
(ب) لماذا فرح جماعة الإصلاح؟ وأين اجتمعوا؟
(جـ) ما الهدف من إشعال الثورة حين خروج العادل للقاء نجم الدين؟
(د) ماذا قرر المجتمعون في هذا الاجتماع؟ ولماذا؟
***
((لا أظن شعب مصر يسكت على العادل وعبثه، وقد حدثتنى يا مولاى طويلا عن هذا الشعب العظيم وخصائصه الجليلة، وكيف إنه يصبر ما يصبر لكنه لا يسكت عن حقه، ويهدأ ويهدأ ولكنه لا يستكين لغاصب، ولا يذل لمعتد)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- مفرد ((خصائص)): (خاصة – خصوصا – خصيصة).
- قائلة العبارة: (سوداء – شجرة الدر – نور الصباح).
- نكشف عن ((يستكين)) في المعجم الوجيز في مادة: (سكن – كون – كين).
(ب) ما صفات الشعب المصرى كما تفهم من العبارة؟
(جـ) في العبارة تكرار واستدراك. وضح كلا منهما وقيمه الفنية.
****
((وبعد غد كان نجم الدين يقطع الطريق مشمرا إلى مصر، ومعه أبو بكر القماش، وأمراء المماليك، وبعض كبار مصر. وداود صاحب الكرك، يفكر في الثمن الذي يظن أنه سيقبضه حين يبلغ مصر)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- مفرد ((المماليك)): (ملك – مالك - مملوك).
- جمع ((الطريق)): (الطواريق – الطرق – الطرائق).
- مضاد ((مشمرا)): (مهملا – متأخرا – مفكرا).
(ب) ما الثمن الذي كان داود يظن أنه سيقبضه؟
(جـ) أين كانت شجرة الدر؟ وماذا كانت تود؟ ولماذا؟[/right]