((ظل نجم الدين في قلعة الكرك سجينا، تحت رحمة الحراس الغلاظ الشداد الذين وكلوا به، لا تسليه سوى شجرة الدر . وكلما اشتد به الكرب، ذكرته بالمواقف العصبية التي وقف فيها ربه بجانبه، وأكدت له أن داود لا يريد السوء به)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- جمع ((الكرب)): (الكُرب – الأكربة – الكروب).
- مرادف ((وكلوا به)): (أكلوه – سلم إليهم – اعتمدوا عليه).
- مضاد ((العصيبة)): (المريحة – القليلة – الفقيرة).
(ب) كيف وقع نجم الدين وشجرة الدر في سجن داود؟
(جـ) كانت شجرة الدر تخفف الكرب عن نجم الدين. وضح ذلك.
***
((لو كان يريد قتلنا ما أبقانا هذه المدة كلها! ألسنا في قبضته؟! ومن الذي ينقذنا منه لو أراد بنا السوء؟!)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- ((هذه المدة في الحبس)) كانت: (خمسة أشهر – ستة – سبعة).
- أبقاهما داود هذه المدة الطويلة: (ليعذبهما – ليغلى ثمن الإفراج عنهما – ليقتلهما).
- ((ألسنا في قبضته؟)) استفهام غرضه: (التقرير – النفى – التحقير).
(ب) صف حال نجم الدين وشجرة الدر في سجن الكرك.
(جـ) ((أكدت شجرة الدر لنجم الدين أن داود لا يريد به سوء)) فلماذا أطال حبسهما؟
***
((وما علمت ورد المنى ونور الصباح بما تم، حتى اشتد بهما الفزع فقد عرفتا أن شجرة الدر وقفت على تدبيرهما، وأن أصابهم كان بتدبيرهما، فماذا وقعتا في يدها فلا جزاء لهما سوى الذبح)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- كانت ((ورد المنى ونورالصباح)) جاريتين لـ: (داود – إسما عيل - شجرة الدر)
- مضاد ((الفزع)): (الخير – الأمن – الراحة).
- ((المنى)) جمع مفرده: (المنية – الأمنية – الأمن).
(ب) لماذا فزعت الجاريتان عندما علمتا باتفاق نجم الدين ورسل داود؟
(جـ) ما مضمون الرسالة التي كتبتاها إلى سوداء؟ وماذا فعلت سوداء؟
(د) ماذا فعل دعاة الإصلاح بمصر في هذا الموقع؟