((وبينما نجم الدين يفكر في حاله ويتدبر موقفه إذا (بعماد الدين بن موسك وسنقر الحلبى) يأتيان إلى نابلس، ويستأذنان عليه، ويسلمان قائلين في تبجيل: السلام على مولانا المعظم، سلطان مصر والشام/ ومنقذ العرب، ومحطم الفرنج، وأمل هذه الأمة ورجائها!)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- مرادف ((تبجيل)): (تقدم – ترحيب – تعظيم).
- كان نجم الدين حينئذ في: (دمشق- نابلس- سنجار).
- مضاد ((أمل)): (يأس- خوف – ضعف).
(ب) ما شعور نجم الدين في هذا الموقف؟ وماذا قال لنفسه؟
(جـ) أين كان ((داود))؟ وما موقفه من الملك العادل؟
****
((التفت نجم الدين إلى شجرة الدر، وسألها في دهشة عما ترى في هذا الموقف العجيب، وعن الأشباح التي برزت فجأة، وحكاية الفرنج المهاجمين، وأظهر شكة في أن يكون ذلك أمرا مدبرا لإبعاد الجنود عنه، وإلحاق الأذى به)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- مضاد ((برزت)): (ذهبت – مرت – اختفت).
- مرادف ((التفت)): (ترك – أعرض – اتجه).
- جمع ((الشك)): (الشكوك – الشكاك – الأشواك).
(ب) ما الأشباح التي برزت فجأة؟ زما حكاية الفرنج المهاجمين؟
(جـ) وضح الأمر المدبر الذى شك فيه نجم الدين؟ وهل تحقق؟
***
((أما (أبو بكر القماش) وأتباعه من دعاة الإصلاح والوحدة فقد نزل الخبر عليهم صواعق راعدة واجتمعوا في دار أبى بكر ...، ليخلصوا البلاد من هذا البلاء الداهم)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- كان ((أبو بكر القماش)): (قائدا – وزيرا – تاجرا).
- مفرد ((أتباع)): (تابع – تبع – تبيع).
- اجتمع دعاة الإصلاح في حارة : (برجوان – الروم – الترك).
(ب) ماذا كان هدف دعاة الإصلاح من الاجتماع؟
(جـ) ((فقد نزل الخبر عليهم صواعق راعدة)) وضح الجمال في هذه االعبارة.