=blue]]((الطريق شائك، ولا أدري ما خبئ لنا فيه من سيوف بني أيوب وكمائنهم وخبث الفرنج، وتدبير سوداء بنت الفقيه، وكيد اتباعها الموجودين في صفوفنا. قالت وبريق الأمل يلمع في عينيها: بعزم مولاى تهون الشدائد، وبتوفيق الله تزول العقبات وتنهد الرواسى)).
(أ) تخير الصواب من بين الأقواس:
- المقصود بالطريق في العبارة: (طريق الشام – طريق اليمن – طريق مصر).
- مفرد ((الشدائد)): (الشديد – الشديدة – الشدة).
- مضاد ((تنهد)): (تقام - تعود – تذهب)).
(ب) ما العقبات التي تقف في طريق الأمل كما فهمت من العبارة؟
(جـ) من المتحاوران هنا؟ وأين كانا؟
(د) (الطريق شائك – الطريق صعب) أى التعبيرين أجمل؟ ولماذا؟
(هـ) بم نتغلب على العقبات؟
***
((قالت شجرة الدر فى غير اكتراث لهذه الحوادث المتلاحقة : " لا بأس على مولاى ! كل ما جرى دون عزم مولاى و شجاعته و صبره ، و ما خلق الرجال إلا ليجابهوا الصعاب و يناضلوا الشدائد ".
و كيف نتصرف اليوم يا شجرة الدر ؟ لم نحسب حساب إسماعيل و خبثه و أطماعه ، و تركنا دمشق قبل أن نسوى حسابنا معه)).
( أ ) هات من الفقرة المذكورة ما يلى :
- كلمة بمعنى " اهتمام "
- مضادا لكلمة " جزع "
( ب ) الزوجة المخلصة عون لزوجها فى أوقات الشدائد و المحن . و ضح من خلال الفقرة .
( ج ) النفوس الخبيثة لا تفى بوعد ، و لا تلتزم بعهد . استدل على ذلك .
( د ) مم حذرت شجرة الدر نجم الدين ؟ و بم أشارت عليه ؟
( ه ) " ما خلق الرجال إلا ليجابهوا الصعاب . خلق الرجال ليجابهوا الصعاب " .
أى التعبيرين السابقين أفضل ؟ و لماذا ؟
****
(أ) اكتب مذكرات موجزة عن كل من:
( أ ) الصالح إسماعيل. (ب) ورد المنى.
(جـ) نور الصباح (د) الأمير داود.
.... مفسرا تصرفهم .
(ب) تخير الصواب من بين الأقواس:
- دخل نجم الدين دمشق بعد: (قتال عنيف – بدون أي قتال – بمعاهدة صلح).
- طلب عما نجم الدين منه بعد عودتهما من مصر أن:
(يخلص مصر من شر العادل – ينقذها من الفساد – يقضى على الفرنج – كل هذا صحيح ).
- حذرت (ورد المنى ونور الصباح) عمى نجم الدين من:
(البقاء معه ومساعدته – بطش شجرة الدر بهما – من انها تسعى للملك لنفسها – من كل ذلك).
- الأمل في خروج نجم الدين من المأزق الذي وقع فيه هو:
(الاستسلام والخضوع للصالح إسماعيل – الانتظار لتقوية جيشه – الاستعانة بصاحب الكرك).[/right]